اهداءات ضيوفنا ^^
الأربعاء، 11 نوفمبر 2009
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2009
تنبيييه .. الكبرياء لله
بسم الله الرحمن الرحيم
ألم بوح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.. لفت انتباهي في عدة منتديات أسماء اقترنت بلفظة (( الكبرياء )) مثل (( سري في كبريائي )) (( كبرياء امرأة ))
وووووهناك من تتحدث عن نفسها بكل بسااااااطة وتقول .. أصل أنا عندي كبريااااااء ههههه
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ...... !!!!!!!!!
حبيباتي في الله .. كيف لنا أن نصف أنفسنا وننعتها بالكبرياء وهي صفة تفرد بها الخالق جل وعلا ؟
(( تحسبونه هينا وهو عند الله عظيم ))
(( ان العبد ليتكلم بالكلمة لايلقي لها بالا من سخط الله تهوي به في النار )) وفي رواية (( سبعين خريفا ))
تأملي مدى غضب الخالق جل وعلا من المتكبرين .. يوم القيامة يطوي الله سبحانه وتعالى السماوات والأرض بيمينه ويقول .. أنا الملك .. أين الجبارون ؟ أين (( المتكبرون)) ؟
وتوعد عليه الصلاة والسلام المتكبرين بقوله (( لايدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة خردل من كبر ))
كل ذلك .. ثم نأتي نحن .. الضعاف جدا .. المساكيييين جدا .. ونجاهر وندعي الكبرياء ؟!؟!هل لنغطي النقص الحاصل في نفوسنا ؟؟؟
وأخيرا غالياتي .. أختم بقول الملك تبارك وتعالى في الحديث القدسي (( الكبرياء ردائي والعظمة ازاري .. من نازعني واحدا منهما .. بطشت به ))و (( ان بطش ربك لشديد ))
عزيزاتي .. أتعلمن أن حجاب الله تعالى هو النور ؟ ورداء (( الكبر على وجهه ؟ ))
تذكري حبيبتي في الله .. أنك خلقت من (( تراب )) وستعودين اليه
تذكري حبيبتي في الله .. أن أصلنا جميعا .. نطفة من ماء مهين .. وقال الامام البصري (( كيف يتكبر من خرج من طريق البول مرتين ؟))
تذكري حبيبتي .. ان أول ذنب عصي به الله تعالى هو (( الكبر )) ..
قال تعالى (( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين ))
يالله .... كان الكبر هو سبب طرد إبليس من الجنة ,,, وارتبط كبره بالكفر فورا ...
فانتبهي رعاك الله
غالياتي .. امنحن أنفسكن الفرصة الطويلة قبل اختيار أسمائكن المستعارة ..وتحرين مايرضي الله منها
أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكن ..
الاثنين، 9 نوفمبر 2009
تأملات في (( البلاء )) !!
فوح عطر
** الحكمة من البلاء وما يشرع عند وقوعه**
البلاء من سنن الله الكونيه القدريه قال تعالى (ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين)
والبلاء من الله للمؤمن والكافر.فهو للمؤمن عقوبه تخفف عليه العقاب في الاخره.او تكفر سيئاته او رفع درجاته او اختباره لايمانه والصبره.واما الكافر فهو عقوبه لكفره وعصيانه.ومرد ذلك الى تقدير الله.فقد يبتلي طوائف وغيرهم اسوا منهم وقد يبتلي المؤمن ويمهل الكافر او يعجل جزاءهم فينعمهم.بل يعفو عن كثير فلا نقيس ذلك بعقولنا بل الامر والحكمه الله البالغه التي تخفى عنا.اما السبب الاساس للبلاء فهو ذنوب والعباد وعصيانهم وكفرهم يدل عليه الخبر الصادق من رسول الله.**
والابتلاء للمؤمنين والصالحين حكم وفوائد منها***
-انه دليل الايمان فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم:أي الناس ابتلاء؟قال:الانبياء ثم الصالحون ثم الامثل فالامثل من الناس يبتلى الرجل على حسب دينه فان كان في دينه صلابه زيد في بلائه.وان كان في دينه رقه خفف عنه)
-انه علامة محبة الله للعبد.قال صلى الله عليه وسلم(ان الله اذا احب قوما ابتلاهم)
-انه من علامات ارادة الله الخير لعبده .قال صلى الله عليه وسلم(((اذا اراد الله بعبده الخير عجل له العقوبه في الدنيا))) رواه الترمذي
- انه كفارة للذنوب وان قل. قال صلى الله عليه وسلم((مامن مسلم يصيبه اذى شوكة فما فوقها الا كفر الله بها سيئاته كما تحط الشجره ورقها)) متفق عليه.
***واذا وقع البلاء بتقدير الله فان المشروع للمسلم**
- الصبر:وعدم التسخط والشكوى وقول الدعاء المشروع (انا لله وانا اليه راجعون.اللهم اجبرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها)
-الرضاء بالقضاء: فان الله لايقدر الا لحكمه وخير.والادله السابقه تؤكده.
-الشكر: وهو اعلى الدرجات.ودليل تمام التسليم.ولا يحمد في المكروه الا الله.
كما يشرع دفع البلاء والسعي في ذلك ومن وسائل ذلك:
1- التوبه الى الله .فان الرجوع الى الله يرفع البلاء مثلما تجلبه المعاصي
.
2- الدعاء والتضرع الى الله برفع البلاء وان يوقن الاجابه ولا يستعجل
.3- قراءة الاوراد والادعية واذكار الصباح والمساء فانها توقف البلاء او تخففه وتاثير هذه الاذكار يزيد وينقص باذن الله بامرين:1
- الايمان بانها حق وصدق وانه نافعه باذنه.2
- ان يصغي لها وقلبه حاضر لانها دعاء والدعاء لايستجاب من قلب غافل لاه كما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم .
ومن اعظم الوسائل لدفع البلاء: قراءة القران بغرض الاستشفاء من المرض وكل ايات القران شفاء.ومن ذلك سورة البقره
قال صلى الله عليه وسلم(في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء)) سبع مرات.
اللهم إنا نسالك العفو والعافيه
** الحكمة من البلاء وما يشرع عند وقوعه**
البلاء من سنن الله الكونيه القدريه قال تعالى (ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين)
والبلاء من الله للمؤمن والكافر.فهو للمؤمن عقوبه تخفف عليه العقاب في الاخره.او تكفر سيئاته او رفع درجاته او اختباره لايمانه والصبره.واما الكافر فهو عقوبه لكفره وعصيانه.ومرد ذلك الى تقدير الله.فقد يبتلي طوائف وغيرهم اسوا منهم وقد يبتلي المؤمن ويمهل الكافر او يعجل جزاءهم فينعمهم.بل يعفو عن كثير فلا نقيس ذلك بعقولنا بل الامر والحكمه الله البالغه التي تخفى عنا.اما السبب الاساس للبلاء فهو ذنوب والعباد وعصيانهم وكفرهم يدل عليه الخبر الصادق من رسول الله.**
والابتلاء للمؤمنين والصالحين حكم وفوائد منها***
-انه دليل الايمان فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم:أي الناس ابتلاء؟قال:الانبياء ثم الصالحون ثم الامثل فالامثل من الناس يبتلى الرجل على حسب دينه فان كان في دينه صلابه زيد في بلائه.وان كان في دينه رقه خفف عنه)
-انه علامة محبة الله للعبد.قال صلى الله عليه وسلم(ان الله اذا احب قوما ابتلاهم)
-انه من علامات ارادة الله الخير لعبده .قال صلى الله عليه وسلم(((اذا اراد الله بعبده الخير عجل له العقوبه في الدنيا))) رواه الترمذي
- انه كفارة للذنوب وان قل. قال صلى الله عليه وسلم((مامن مسلم يصيبه اذى شوكة فما فوقها الا كفر الله بها سيئاته كما تحط الشجره ورقها)) متفق عليه.
***واذا وقع البلاء بتقدير الله فان المشروع للمسلم**
- الصبر:وعدم التسخط والشكوى وقول الدعاء المشروع (انا لله وانا اليه راجعون.اللهم اجبرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها)
-الرضاء بالقضاء: فان الله لايقدر الا لحكمه وخير.والادله السابقه تؤكده.
-الشكر: وهو اعلى الدرجات.ودليل تمام التسليم.ولا يحمد في المكروه الا الله.
كما يشرع دفع البلاء والسعي في ذلك ومن وسائل ذلك:
1- التوبه الى الله .فان الرجوع الى الله يرفع البلاء مثلما تجلبه المعاصي
.
2- الدعاء والتضرع الى الله برفع البلاء وان يوقن الاجابه ولا يستعجل
.3- قراءة الاوراد والادعية واذكار الصباح والمساء فانها توقف البلاء او تخففه وتاثير هذه الاذكار يزيد وينقص باذن الله بامرين:1
- الايمان بانها حق وصدق وانه نافعه باذنه.2
- ان يصغي لها وقلبه حاضر لانها دعاء والدعاء لايستجاب من قلب غافل لاه كما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم .
ومن اعظم الوسائل لدفع البلاء: قراءة القران بغرض الاستشفاء من المرض وكل ايات القران شفاء.ومن ذلك سورة البقره
قال صلى الله عليه وسلم(في فاتحة الكتاب شفاء من كل داء)) سبع مرات.
اللهم إنا نسالك العفو والعافيه
فتوى .. (( إذا شرع في صيام النفل ثم أفطر .. هل يقضيه ؟ ))
فوح عطر ..
رجل يريد صيام ستاً من شوال ، وفي أحد الأيام نوى أن يصومه لكنه أفطر بدون عذر ، ولم يتم صيامه فهل يقضى هذا اليوم بعد ما يصوم ست من شوال ويكون عدد الأيام التي صامها سبعاً أم يصوم ستاً من شوال فقط ؟ . الحمد لله اختلف العلماء فيمن شرع في صيام نفل هل يجب عليه إتمامه أم لا ؟
على قولين : القول الأول : أنه لا يلزم إتمام صيام النفل ، وهذا مذهب الشافعية والحنابلة ،
واستدلوا بما يلي : 1- عن عائشة أم المؤمنين قالت :( دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقال : هل عندكم شيء ؟
فقلنا : لا ، قال : فإني إذن صائم ، ثم أتانا يوما آخر فقلنا : يا رسول الله أهدي لنا حيس ، فقال أرينيه فلقد أصبحت صائما ، فأكل ) رواه مسلم برقم 1154 2-
عن أبي جحيفة قال : ( ..... فجاء أبو الدرداء فصنع له - أي لسلمان - طعاما ، فقال : كل فإني صائم ، قال سلمان : ما أنا بآكل حتى تأكل ، قال فأكل .....
فقال له سلمان : إن لربك عليك حقا ولنفسك عليك حقا ولأهلك عليك حقا فأعط كل ذي حق حقه ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال النبي صلى الله عليه وسلم صدق سلمان ) رواه البخاري برقم 1968 3-
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : ( صنعت للنبي صلى الله عليه وسلم طعاما ، فلما وضع ، قال رجل : أنا صائم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعاك أخوك ، وتكلف لك ، أفطر فصم مكانه إن شئت ) رواه الدراقطني برقم 24 ، وحسنه الحافظ في الفتح 4 / 210
القول الثاني : أنه يلزم إتمام النفل ، فإن أفسده فعليه القضاء ، وهذا مذهب الحنفية ،
واستدلوا على وجوب القضاء بما يلي : 1- عن عائشة رضي الله عنها قالت : ( أهدي لي ولحفصة طعام وكنا صائمتين فأفطرنا ثم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا له يا رسول الله إنا أهديت لنا هدية فاشتهيناها فأفطرنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا عليكما صوما مكانه يوما آخر ) رواه أبو داود 2457 ، والترمذي 735 ، وفي إسناده زميل ،
قال في التقريب : مجهول ، وضعفه النووي في المجموع 6 / 396 ، وابن القيم في زاد المعاد 2 / 84 ، وضعفه الألباني .
2- في حديث عائشة السابق في مسلم ، زاد بعضهم : ( فلقد أصبحت صائماً فأكل ، وقال : أصوم يوما مكانه ) . وأجيب بأن النسائي ضعف هذه الزيادة ، وقال : هي خطأ ، وكذا ضعفها الدار قطني والبيهقي .
والقول الأول هو الراجح لقوة أدلته ، ويؤيده ما ثبت عن أم هانئ رضي الله عنها أنها قالت : ( يا رسول الله لقد أفطرت وكنت صائمة ؟ فقال لها : أكنت تقضين شيئا ، قالت لا ، قال : فلا يضرك إن كان تطوعا ) رواه أبو داود برقم 2456 ، وصححه الألباني .
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " إذا كان الإنسان صائما صيام نفل وحصل له ما يقتضي الفطر فإنه يفطر ، وهذا هو الذي ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى الله عليه وسلم جاء إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها فقال ( هل عندكم شيء ؟ ) فقالت : أهدي لنا حيس فقال : ( فأرينيه فلقد أصبحت صائما ).
فأكل منه صلى الله عليه وسلم ، وهذا في النفل ، وليس في الفرض . " انتهى من مجموع الفتاوى 20 وعليه فلا يلزمك قضاء ذلك اليوم الذي أفطرته ، لأن المتطوع أمير نفسه ، وإنما أكمل صيام ست من شوال. والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب بإشراف فضيلة الشيخ .. محمد المنجد
رجل يريد صيام ستاً من شوال ، وفي أحد الأيام نوى أن يصومه لكنه أفطر بدون عذر ، ولم يتم صيامه فهل يقضى هذا اليوم بعد ما يصوم ست من شوال ويكون عدد الأيام التي صامها سبعاً أم يصوم ستاً من شوال فقط ؟ . الحمد لله اختلف العلماء فيمن شرع في صيام نفل هل يجب عليه إتمامه أم لا ؟
على قولين : القول الأول : أنه لا يلزم إتمام صيام النفل ، وهذا مذهب الشافعية والحنابلة ،
واستدلوا بما يلي : 1- عن عائشة أم المؤمنين قالت :( دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقال : هل عندكم شيء ؟
فقلنا : لا ، قال : فإني إذن صائم ، ثم أتانا يوما آخر فقلنا : يا رسول الله أهدي لنا حيس ، فقال أرينيه فلقد أصبحت صائما ، فأكل ) رواه مسلم برقم 1154 2-
عن أبي جحيفة قال : ( ..... فجاء أبو الدرداء فصنع له - أي لسلمان - طعاما ، فقال : كل فإني صائم ، قال سلمان : ما أنا بآكل حتى تأكل ، قال فأكل .....
فقال له سلمان : إن لربك عليك حقا ولنفسك عليك حقا ولأهلك عليك حقا فأعط كل ذي حق حقه ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال النبي صلى الله عليه وسلم صدق سلمان ) رواه البخاري برقم 1968 3-
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : ( صنعت للنبي صلى الله عليه وسلم طعاما ، فلما وضع ، قال رجل : أنا صائم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعاك أخوك ، وتكلف لك ، أفطر فصم مكانه إن شئت ) رواه الدراقطني برقم 24 ، وحسنه الحافظ في الفتح 4 / 210
القول الثاني : أنه يلزم إتمام النفل ، فإن أفسده فعليه القضاء ، وهذا مذهب الحنفية ،
واستدلوا على وجوب القضاء بما يلي : 1- عن عائشة رضي الله عنها قالت : ( أهدي لي ولحفصة طعام وكنا صائمتين فأفطرنا ثم دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا له يا رسول الله إنا أهديت لنا هدية فاشتهيناها فأفطرنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا عليكما صوما مكانه يوما آخر ) رواه أبو داود 2457 ، والترمذي 735 ، وفي إسناده زميل ،
قال في التقريب : مجهول ، وضعفه النووي في المجموع 6 / 396 ، وابن القيم في زاد المعاد 2 / 84 ، وضعفه الألباني .
2- في حديث عائشة السابق في مسلم ، زاد بعضهم : ( فلقد أصبحت صائماً فأكل ، وقال : أصوم يوما مكانه ) . وأجيب بأن النسائي ضعف هذه الزيادة ، وقال : هي خطأ ، وكذا ضعفها الدار قطني والبيهقي .
والقول الأول هو الراجح لقوة أدلته ، ويؤيده ما ثبت عن أم هانئ رضي الله عنها أنها قالت : ( يا رسول الله لقد أفطرت وكنت صائمة ؟ فقال لها : أكنت تقضين شيئا ، قالت لا ، قال : فلا يضرك إن كان تطوعا ) رواه أبو داود برقم 2456 ، وصححه الألباني .
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " إذا كان الإنسان صائما صيام نفل وحصل له ما يقتضي الفطر فإنه يفطر ، وهذا هو الذي ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى الله عليه وسلم جاء إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها فقال ( هل عندكم شيء ؟ ) فقالت : أهدي لنا حيس فقال : ( فأرينيه فلقد أصبحت صائما ).
فأكل منه صلى الله عليه وسلم ، وهذا في النفل ، وليس في الفرض . " انتهى من مجموع الفتاوى 20 وعليه فلا يلزمك قضاء ذلك اليوم الذي أفطرته ، لأن المتطوع أمير نفسه ، وإنما أكمل صيام ست من شوال. والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب بإشراف فضيلة الشيخ .. محمد المنجد
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)